ليس هناك كثيرا من الألواح
لترسم في ظل غيابك
فالريشة تموت مع اول قطرات الدمع
وتذوب معها الألوان
لتبقى سويعات مرارة الأنتظار
تذيب ما علق بلوحة الرسم
فجسد المضني يرتل تراتيل
على ناي مكسور
لينصت لحفيف صوت قادم من بعيد
عله يكون صوتك
ليرتل تراتيل خطى قدميك
لاني مشتاق اليك
فتعالي لنكمل اللوحة سويا
.
الشاهين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق